*amdshol*نعم للحب لا للخيانة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كل ما تحتاج إلية تجده على منتداك نعم للحب لا للخيانة

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» كرسي اعتراف
حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!! I_icon_minitimeالأربعاء يناير 07, 2015 4:21 am من طرف khadija jbili

» تخيلتك(يارب تعجبكم)
حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!! I_icon_minitimeالسبت يناير 14, 2012 9:03 am من طرف Asma hagras

» اهداء الى دمعتى وقلبى
حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!! I_icon_minitimeالسبت يناير 14, 2012 8:57 am من طرف Asma hagras

» الزمنى حبى الحصول عليك
حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!! I_icon_minitimeالسبت فبراير 19, 2011 4:39 pm من طرف Mahy

» عيد ميلاد الليله مين_____________ ادخلو وانتو تعرفو
حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!! I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 13, 2010 5:17 am من طرف Ranin

» شعر من تأليفى بعنوان (ليالى) ارجو الرد والتصويت
حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!! I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 10, 2010 6:48 pm من طرف Asma hagras

» عيوب البنت حسب شهر ميلادها
حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!! I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 21, 2010 7:21 pm من طرف ديدو

» قصات شعر تدريجات شعر , صبغات شعر الوان شعر, قصات شعر تدريجات شعر 2010
حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!! I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 23, 2010 10:25 pm من طرف Ranin

» هكذا بدات قصه الحب
حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!! I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 23, 2010 10:23 pm من طرف Ranin

عدد زوار المنتدى

.: عدد زوار المنتدى :.


Free CursorsMyspace LayoutsMyspace Comments

حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!! 16074


2 مشترك

    حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!!

    sara asem
    sara asem
    المــــــــــــــــشــــــــــــــــــــــــــرفــــــــــــــــــــــ الـــــعــــــــــام
    المــــــــــــــــشــــــــــــــــــــــــــرفــــــــــــــــــــــ الـــــعــــــــــام


    عدد المساهمات : 154
    تاريخ التسجيل : 15/12/2009

    حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!! Empty حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!!

    مُساهمة من طرف sara asem الجمعة ديسمبر 18, 2009 2:55 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
    اليكم فتوي مهمة جداا في المحادثة بين الفتاة والشاب عبر النت ..من فضيلة الشيخ
    القرضاوي-حفظه الله- .....اليكم الفتوي من مصدر موثوق..
    الصداقات عن طريق الشات
    س:انتشرت ظاهرةو الحديث بين الجنسين عن طريق الماسنجر، وتكونت من خلال ذلك صداقات وعلاقات بين الجنسين من خلال ذلك، وقد يكون غرض كلا الطرفين نبيلا في باديء الأمر حيث يبث الرجل إلى المرأة همومه وأحزانه، وآلامه وآماله، وكذلك تفعل هي، وقد تقف العلاقة عند هذا الحد، وقد تتطور غالبا إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير، ويحتج كثير من هؤلاء الشباب أن الحديث بين الرجال والنساء ليس حراما إذا كان بعيدا عن الفحش والبذاءة، فما رأي الإسلام في ظل هذه الأبعاد من هذه الظاهرة؟



    نص الإجابة
    بسم الله،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله،وبعد:-

    الإنترنت ولوازمه من المحادثة عبر الشات والماسنجر وسيلة قد تكون سببا في تحصيل الخير، من تبادل العلوم النافعة، والدعوة إلى الله، والتعرف على أحوال المسلمين، وقد تكون سببا للمفاسد والشرور، وذلك حينما تكون بين الرجل والمرأة.
    ولذلك لا يجوز تكوين صداقات بين الرجال والنساء عبر هذه الوسائل للأسباب التالية:-

    1- لأن هذا من اتخاذ الأخدان الذي نهى الله عز وجل عنه في كتابه الكريم.

    2-لأنه ذريعة إلى الوقوع في المحظورات بداية من اللغو في الكلام، ومرورا بالكلام في الأمور الجنسية وما شابهها، وختاما بتخريب البيوت، وانتهاك الأعراض، والواقع يشهد بذلك ( ولا ينبئك مثل خبير).

    3-لأنه موطن تنعدم فيه الرقابة، و لا توجد فيه متابعة ولا ملاحقة، فيفضي كلا الطرفين إلى صاحبه بما يشاء دون خوف من رقيب ولا حذر من عتيد.

    4-لأنه يستلزم الكذب إن عاجلا أو لاحقا، فإذا دخل الأب على ابنته ، وسألها ماذا تصنع، فلا شك في أنها ستلوذ بالكذب وتقول: إنني أحدث إحدى صديقاتي ، وإذا سألها زوجها في المستقبل عما إذا كانت مرت بهذه التجربة فإنها لا شك ستكذب عليه.

    5-لأنه يدعو إلى تعلق القلوب بالخيال والمثالية حيث يصور كل طرف لصاحبه أنه بصفة كذا وكذا، ويخفي عنه معايبه وقبائحه حيث الجدران الكثيفة، والحجب المنيعة التي تحول دون معرفة الحقائق، فإذا بالرجل والمرأة وقد تعلق كل منهما بالوهم والخيال، ولا يزال يعقد المقارنات بين الصورة التي طبعت في ذهنه ، وبين من يتقدم إلى الزواج به، وفي هذا ما فيه.

    وليس معنى هذا حرمة الحديث بين الجنسين مطلقا عبر هذه الوسائل، ولكننا نتكلم عن تكوين العلاقات والصداقات بين الجنسين.
    أما ما توجبه الضرورة، أو تستدعيه الحاجة مثل الحديث بين المراسلين الإخباريين، وبين العالم والمربي ومن يقوم على تربيتهن أو دعوتهن، والحديث الذي تقتضيه دواعي العمل بين الجنسين فليس حراما ما دام لم يخرج عن المعروف ، ولم يدخل دائرة المنكر، ولم يخرج عما تقتضيه الحاجة، وتفرضه الضرورة.

    يقول الشيخ محمد صالح المنجد من علماء المملكة العربية السعودية:-
    لا حرج على المرأة المسلمة في الاستفادة من الإنترنت، ودخول " البالتوك " ما لم يؤد ذلك إلى محذور شرعي ، كالمحادثة الخاصة مع الرجال ، وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ، ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه .

    وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام ، وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك ، والشيطان يخيل للطرفين من أوصاف الطرف الآخر ما يوقعهما به في التعلق المفسد للقلب المفسد لأمور الدنيا والدين .

    وقد سدت الشريعة كل الأبواب المفضية إلى الفتنة ، ولذلك حرمت الخضوع بالقول ، ومنعت الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية ، ولا شك أن هذه المحادثات الخاصة لا تعتبر خلوة لأمن الإنسان من إطلاع الآخر عليه ، غير أنها من أعظم أسباب الفتنة كما هو مشاهد ومعلوم .

    وقد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟
    فأجاب : ( لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر من سمع بالدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه.
    ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام )
    انتهى ، نقلا عن : فتاوى المرأة ، جمع محمد المسند ، ص 96

    ولاشك أن التخاطب عبر الشات أبلغ أثرا وأعظم خطرا من المراسلة عن طريق البريد ، وفي كل شر .انتهى.

    ويقول الشيخ عبد الخالق الشريف- من علماء مصر- لشاب سأله عن نفس السؤال :-
    ما الغرض من هذه المحادثة، وإذا كان بغية التبادل الثقافي والفكري والمعرفي والمحاورة، فلماذا لا يكون مع شاب مسلم، وماذا أنت قائل لشاب يفعل ذلك مع أختك أنت، واعلم أن الشاعر قد قال: كل الأشياء مبدأها من النظر ومعظم النار من مستصغر الشرر... فالنار العظيمة التي تحرق المدن لا تبدأ إلا بشرارة قليلة، وقد قال شوقي: نظرة فابتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء..

    فابتعد واستمع إلى هذا الحديث المتفق على صحته "الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور متشابهات لا يعلمها كثير من الناس فمن بعد عن الشبهات (نكرر بعد) فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام"، أسأل الله أن يحفظك وأبناءنا وشباب المسلمين من هذا كله. انتهى.

    ويقول الشيخ عبد الخالق الشريف في فتوى أخرى:-
    فإن الله خلق هذا الجنس البشري من الرجال والنساء وجعل كل طرف يميل إلى الآخر بغريزة أودعت في النفس لبقاء النسل، ولبقاء هذه الحياة، ولقد حدد الإسلام طريقة ومنهج العلاقة التي يجب أن تكون بين الذكر والأنثى، فإما أنها علاقة مع المحارم كالأمهات والبنات، أو علاقة مع ما أحلها الله له من الزوجات بضوابطها الشرعية، أما كل علاقة بين الرجل والمرأة خارج هذا النطاق، فلا تتم من المسلم إلا على سبيل الاضطرار أو الحاجة، كشهادة المرأة أمام قاضٍٍ في محكمة، أو ما يضطر إليه مما لا يملك تغييره، كمدرس متدين عُيِّن في الجامعة يدرس للذكور والإناث، وفي هذه الحالة الاضطرارية يجب ألا تكون العلاقة إلا عابرة وفي حدود التعلم والتعليم؛ لأن الاختلاط منهي عنه شرعًًا، فإذا تطور إلى الخلوة كان محرمًًًا، وعلى هذا الأمر فإنه لا يوجد ما يُسمَّى علاقة عادية مع البنات، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يهدينا جميعًًًا إلى الحق. انتهى.

    ويقول الشيخ نظام يعقوبي من علماء البحرين مبينا حكم المراسلة بين الجنسين عن طريق الوسائل الحديثة :-
    هل تختلف المراسلة عبر البريد الإليكتروني عن المراسلة عبر البريد العادي، أو عبر صفحات الجرائد والمجلات؟ لا شك أن المحصلة واحدة مع فارق طبيعة الوسيلة، ولكن العبرة في الحكم بالجواز أو عدم الجواز ليست في الوسيلة الناقلة للخطاب، ولكن في مضمون الخطاب نفسه، وما إذا كان هذا المضمون منضبطاً بضوابط الشرع أم لا، وحيث إن هذه الوسيلة، وسيلة البريد الإليكتروني، تتيح لمستخدمها قدراً كبيراً من الخصوصية والبعد عن الرقيب وحرية التعبير والمراسلة بمختلف أنواع المصنفات الفنية، الصوتية والمرئية، فإنها تصبح أكثر إغراء من غيرها على التمادي والغواية، والاقتراب من خطوات الشيطان وقد نهانا الله تعالى عن اتباع خطوات الشيطان فقال تعالى {وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ} وقوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}.

    فالأولى الابتعاد عن ذلك، حتى لا ينجر المرء إلى ما بعد ذلك ؛ من التدرج في موضوعات المراسلة إلى ما نهى الله عنه، فعندما نهانا الله تعالى عن الزنا نهانا عنه وعن مقدماته وعما يقربنا إليه فقال تعالى {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلا}. ولا نقول هنا أن مثل هذه المراسلات ستؤدي بالقطع إلى الوقوع في الزنا والعياذ بالله، ولكنها تظل مظنة الوقوع فيما لا يرضي الله.
    وإذا كان لا بد للمرء أحياناً من المراسلة بغرض التبادل الثقافي والمعرفي في هذا الزمن الذي بدأت فيه وسيلة الإنترنت تحتل حيزاً كبيراً في حياة الناس، فالأولى أن تكون المراسلة بين أفراد من جنس واحد،ما لم يكن هناك ضرورة خاصة تقتضي المراسلة مع الجنس الآخر، وفي هذه الحالة يجب التأدب والاحتياط خشية الوقوع فيما يغضب الله.انتهى.

    وجاء بموقع الشبكة الإسلامية:-
    حرم الله سبحانه وتعالى اتخاذ الأخدان أي الأصدقاء والصديقات على كل من الرجال والنساء، فقال في خصوص النساء: ( محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان ) [النساء:25] وفي خصوص الرجال: ( محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ) [المائدة:5] واتخاذ الأخدان محرم سواء كان عبر الهاتف أو الدردشة في الإنترنت أو اللقاء المباشر، وغيرها من وسائل الاتصال المحرمة بين الرجل والمرأة.
    وما يعرف اليوم بمواقع الدردشة فهي في معظمها أوكار فساد ومصايد للشيطان، أفسدت دين ودنيا كثير من أبناء وبنات المسلمين، فعلى المسلم أن يحذر منها، وأن يستغل وقته ويبذل جهده فيما يعود عليه بالنفع في دينه ودنياه.انتهى.

    ويقول الشيخ عطية صقر من كبار علماء الأزهر:-
    إن الصداقة بين الجنسين لها مجالات وحدود وآداب فمجالها الصداقة بين الأب وبناته والأخ وأخوته، والرجل وعماته، وخالاته، وهي المعروفة بصلة الرحم والقيام بحق القرابة، وكذلك بين الزوج وزوجته، وفي كل ذلك حب أن ضعفت قوته فهي صداقة ورابطة مشروعة، أما في غير هذه المجالات كصداقة الزميل لزميلته في العمل أو الدراسة، أو الشريك لشريكته في نشاط استثماري مثلا، أو صداقة الجيران أو الصداقة في الرحلات وغير ذلك، فلابد لهذه الصداقة من التزام كل الآداب بين الجنسين، بمعنى ستر العورات والتزام الأدب في الحديث، وعدم المصافحة المكشوفة، والقبل عند التحية، وما إلى ذلك مما يرتكب من أمور لا يوافق عليها دين ولا عرف شريف، والنصوص في ذلك كثيرة في القرآن والسنة لا يتسع المقام لذكرها.

    إن الصداقة بين الجنسين في غير المجالات المشروعة تكون أخطر ما تكون في سن الشباب، حيث العاطفة القوية التي تغطي على العقل، إذا ضعف العقل أمام العاطفة القوية كانت الأخطار الجسيمة، وبخاصة ما يمس منها الشرف الذي هو أغلى ما يحرص عليه كل عاقل من أجل عدم الالتزام بآداب الصداقة بين الجنسين في سن الشباب كانت ممنوعة، فالإسلام لا ضرر فيه ولا ضرار، ومن تعاليمه البعد عن مواطن الشبه التي تكثر فيها الظنون السيئة، والقيل والقال، ورحم الله امرأ ذب الغيبة عن نفسه.
    ولا يجوز أن ننسى أبدا شهادة الواقع لما قاله الرسول "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء" رواه البخاري ومسلم.

    والله أعلم .
    ahmed hagras
    ahmed hagras
    الــــــــــمـــــــــديــــــــر الـــــــعـــــــــام
    الــــــــــمـــــــــديــــــــر الـــــــعـــــــــام


    عدد المساهمات : 171
    تاريخ التسجيل : 09/12/2009
    العمر : 34
    الموقع : www.amdshol.ahlamontada.com

    حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!! Empty رد: حكم الشرع في الشات والمحادثة بين الجنسين عبر النت......!!!

    مُساهمة من طرف ahmed hagras الجمعة ديسمبر 18, 2009 3:08 pm

    جزاكى الله كل خير....ونفعكى الله بثواب هذا الموضوع

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 4:42 am