*amdshol*نعم للحب لا للخيانة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كل ما تحتاج إلية تجده على منتداك نعم للحب لا للخيانة

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» كرسي اعتراف
من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة I_icon_minitimeالأربعاء يناير 07, 2015 4:21 am من طرف khadija jbili

» تخيلتك(يارب تعجبكم)
من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة I_icon_minitimeالسبت يناير 14, 2012 9:03 am من طرف Asma hagras

» اهداء الى دمعتى وقلبى
من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة I_icon_minitimeالسبت يناير 14, 2012 8:57 am من طرف Asma hagras

» الزمنى حبى الحصول عليك
من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة I_icon_minitimeالسبت فبراير 19, 2011 4:39 pm من طرف Mahy

» عيد ميلاد الليله مين_____________ ادخلو وانتو تعرفو
من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 13, 2010 5:17 am من طرف Ranin

» شعر من تأليفى بعنوان (ليالى) ارجو الرد والتصويت
من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 10, 2010 6:48 pm من طرف Asma hagras

» عيوب البنت حسب شهر ميلادها
من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 21, 2010 7:21 pm من طرف ديدو

» قصات شعر تدريجات شعر , صبغات شعر الوان شعر, قصات شعر تدريجات شعر 2010
من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 23, 2010 10:25 pm من طرف Ranin

» هكذا بدات قصه الحب
من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 23, 2010 10:23 pm من طرف Ranin

عدد زوار المنتدى

.: عدد زوار المنتدى :.


Free CursorsMyspace LayoutsMyspace Comments

من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة 16074


2 مشترك

    من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة

    ahmed hagras
    ahmed hagras
    الــــــــــمـــــــــديــــــــر الـــــــعـــــــــام
    الــــــــــمـــــــــديــــــــر الـــــــعـــــــــام


    عدد المساهمات : 171
    تاريخ التسجيل : 09/12/2009
    العمر : 34
    الموقع : www.amdshol.ahlamontada.com

    من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة Empty من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة

    مُساهمة من طرف ahmed hagras الجمعة ديسمبر 18, 2009 3:18 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ًًإن من أجلّ الحكمة وابلغ القول ما نطق به رابع الخلفاء الأمام علي كرم الله وجهه

    وكوني من المعجبين جدا باقواله وحمكه جمعت لكم جزئ يسير من روائع الأقوال من كتاب نهج البلاغة للإمام علي

    وأخترت منها ما سهل لفظه وفهمه .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .

    لاَ تَسْتَحِ مِنْ إِعْطَاءِ الْقَلِيلِ، فَإِنَّ الْحِرْمَانَ أَقَلُّ مِنْهُ.



    الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ، فَخُذِ الْحِكْمَةَ وَلَوْ مِنْ أَهْلِ النِّفَاقِ



    مَنْ تَرَكَ قَوْلَ: لاَ أَدْري، أُصِيبَتْ مَقَاتِلُهُ



    مَا لاِبْنِ آدَمَ وَالْفَخْرِ: أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ، وَآخِرُهُ جِيفَةٌ، وَلاَ يَرْزُقُ نَفْسَهُ، وَلاَ يَدفَعُ حَتْفَهُ



    الدُّنْيَا خُلِقَتْ لِغَيْرِهَا، ولَمْ تُخْلَقْ لِنَفْسِهَا



    لاَ خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ، كَمَا أنَّهُ لاَ خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ



    مَا الْمُجَاهِدُ الشَّهِيدُ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَعْظَمَ أَجْراً مِمَّنْ قَدَرَ فَعَفَّ، لَكَادَ الْعَفِيفُ أَنْ يَكُونَ مَلَكاً مِنَ الْمَلاَئِكَةِ.



    أَشَدُّ الذُّنُوبِ مَا اسْتَخَفَّ بِهِ صَاحِبُهُ



    مَا أَخَذَ اللهُ عَلَى أَهْلِ الْجَهْلِ أَنْ يَتَعَلَّمُوا حَتَّى أَخَذَ عَلَى أَهْلِ الْعِلْمِ أَنْ يُعَلِّمُوا



    مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ



    الْحِلْمُ غِطَاءٌ سَاتِرٌ، وَالْعَقْلُ حُسَامٌ قَاطِعٌ، فَاسْتُرْ خَلَلَ خُلُقِكَ بِحِلْمِكَ، وَقَاتِلْ هَوَاكَ بِعَقْلِكَ



    لاَ يَنْبَغِي لِلْعَبْدِ أَنْ يَثِقَ بِخَصْلَتَيْنِ: الْعَافِيَةِ، وَالْغِنَى: بَيْنَا تَرَاهُ مُعَافىً إِذْ سَقِمَ، وَغَنِيّاً إِذِ افْتَقَرَ



    مَنْ شَكَا الْحَاجَةَ إِلَى مُؤْمِنٍ فَكَأَنَّهُ شَكَاهَا إِلَى اللهِ، وَمَنْ شَكَاهَا إلَى كَافِرٍ فَكَأَنَّمَا شَكَا اللهَ



    طَالِبٌ، وَمَطْلُوبٌ، فَمَنْ طَلَبَ الدُّنْيَا طَلَبَهُ الْمَوْتُ حَتَّى يُخْرِجَهُ عَنْهَا وَ مَنْ طَلَبَ الْآخِرَةَ طَلَبَتْهُ الدُّنْيَا حَتَّى يَسْتَوْفِيَ رِزْقَهُ مِنْهَا.



    النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا



    لَيْسَ بَلَدٌ بأَحَقَّ بِكَ مِنْ بَلَدٍ، خَيْرُ الْبِلاَدِ مَا حَمَلَكَ



    مَنْ عَظَّمَ صِغَارَ الْمَصَائِبِ ابْتَلاَهُ اللهُ بِكِبَارِهَا



    مَنْ كَرُمَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ هَانَتْ عَلَيْهِ شَهْوَتُهُ



    إِذَا كَانَتْ لَكَ إِلَى اللهِ سُبْحَانَهُ حَاجَةٌ فَابْدَأْ بِمَسْأَلَةِ الصَّلاَةِ عَلَى رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ، فَإِنَّ اللهَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُسْأَلَ حَاجَتَيْنِ فَيَقْضِيَ إِحْدَاهُمَا وَيَمْنَعَ الْأَُخْرَى.



    الْبُخْلُ جَامعٌ لِمَسَاوِىءِ الْعُيُوبِ، وَهُوَ زِمَامٌ يُقَادُ بهِ إِلَى كُلِّ سُوءٍ



    مِنْ هَوَانِ الدُّنْيَا عَلَى اللهِ أَنَّهُ لاَ يُعْصَى إِلاَّ فِيهَا، وَلاَ يُنَالُ مَا عِنْدَهُ إِلاَّ بِتَرْكِهَا



    رَسُولُكَ تَرْجُمَانُ عَقْلِكَ، وَكِتَابُكَ أَبْلَغُ مَا يَنْطِقُ عَنْكَ!



    مَا الْمُبْتَلَى الَّذِي قَدِ اشْتَدَّ بِهِ الْبَلاَءُ، بِأَحْوَجَ إِلَى الدُّعَاءِ الَّذِي لاَ يَأْمَنُ البَلاَءَ!



    النَّاسُ أَبْنَاءُ الدُّنْيَا، وَلاَ يُلْاَمُ الرَّجُلُ عَلَى حُبِّ أُمِّهِ.



    مَا زَنَى غَيُورٌ قَطُّ.



    اتَّقُوا ظُنُونَ الْمُؤْمِنِينَ، فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى جَعَلَ الْحَقَّ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ.



    مَا ظَفِرَ مَنْ ظَفِرَ الْإِثْمُ بِهِ، وَالْغَالِبُ بِالشَّرِّ مَغْلُوبٌ.



    الْإِسْتِغْنَاءُ عَنِ الْعُذْرِ أَعَزُّ مِنَ الصِّدْقِ بِهِ.



    الْإِسْتِغْنَاءُ عَنِ الْعُذْرِ أَعَزُّ مِنَ الصِّدْقِ بِهِ.



    لِكُلِّ امْرِىءٍ فِي مَالِهِ شَريِكَانِ: الْوَارِثُ، وَالْحَوَادِثُ.



    الْعَفَافُ زِينَةُ الْفَقْرِ، وَالشُّكْرُ زِينَةُ الْغِنَى.



    يَوْمُ الْعَدْلِ عَلَى الظَّالِمِ أَشَدُّ مِنْ يَومِ الْجَوْرِ عَلَى الْمَظْلُومِ!



    مَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ مَوَاضِعَ التُّهَمَةِ فَلاَ يَلُومَنَّ مَنْ أَسَاءَ بِهِ الظَّنَّ



    وَمَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ، وَمَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا.



    لاَ طَاعَةَ لَِمخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ.



    إِنَّ هذِهِ الْقُلُوبَ تَمَلُّ كَمَا تَمَلُّ الْأَبْدَانُ فَابْتَغُوا لَهَا طَرَائِفَ الْحِكْمَةِ.



    إِذَا أَقْبَلَتِ الدُّنْيَا عَلَى أحَد أَعَارَتْهُ مَحَاسِنَ غَيْرِهِ، وَإِذَا أَدْبَرَتْ عَنْهُ سَلَبَتْهُ مَحَاسِنَ نَفْسِهِ.



    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.



    مَا أَضْمَرَ أَحَدٌ شَيْئاً إِلاَّ ظَهَرَ فِي فَلَتَاتِ لِسَانِهِ، وَصَفَحَاتِ وَجْهِهِ.



    فَاعِلُ الْخَيْرِ خَيْرٌ مِنْهُ، وَفَاعِلُ الشَّرِّ شَرٌّ مِنْهُ.



    لِسَانُ الْعَاقِلِ وَرَاءَ قَلْبِهِ، وَقَلْبُ الْأَحْمَقِ وَرَاءَ لِسَانِهِ.



    إِنَّ كَلاَمَ الْحُكَمَاءِ إذَا كَانَ صَوَاباً كَانَ دَوَاءً، وَإِذَا كَانَ خَطَأً كَانَ دَاءً.



    مَا أَكْثَرَ الْعِبَرَ وأَقَلَّ الْإِِعْتِبَارَ!



    كُلُّ وِعَاءٍ يَضِيقُ بِمَا جُعِلَ فِيهِ الْأَ وِعَاءَ الْعِلْمِ، فَإِنَّهُ يَتَّسِعُ بِهِ.



    إِنْ لَمْ تَكُنْ حَلِيماً فَتَحَلَّمْ، فَإِنَّهُ قَلَّ مَنْ تَشَبَّهَ بَقَوْمٍ الْأَ أَوْشَكَ أَنْ يَكُونَ مِنْهُمْ.



    مَنْ كَسَاهُ الْحَيَاءُ ثَوْبَهُ لَمْ يَرَ النَّاسُ عَيْبَهُ.



    أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ مَا أَكْرَهْتَ نَفْسَكَ عَلَيْهِ.



    شَتَّانَ مَا بَيْنَ عَمَلَيْنِ: عَمَلٍ تَذْهَبُ لَذَّتُهُ وَتَبْقَى تَبِعَتُهُ، وَعَمَلٍ تَذْهَبُ مَؤُونَتُهُ وَيَبْقَى أَجْرُهُ.
    Ranin
    Ranin
    المــــــــــــــــشــــــــــــــــــــــــــرفــــــــــــــــــــــ الـــــعــــــــــام
    المــــــــــــــــشــــــــــــــــــــــــــرفــــــــــــــــــــــ الـــــعــــــــــام


    عدد المساهمات : 315
    تاريخ التسجيل : 15/12/2009
    العمر : 31

    من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة Empty رد: من حكم الإمام علىَ رضى الله عنة

    مُساهمة من طرف Ranin الأحد ديسمبر 20, 2009 8:59 pm

    مَا أَكْثَرَ الْعِبَرَ وأَقَلَّ الْإِِعْتِبَارَ
    فعلا الناس ممكن تدي لناس تانيه عبر ومواعظ وهي ولابتعتبر ولا بتتوعظ
    وشكرا لك علي هذا الموضوع
    [i][center]

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 11:19 pm